لماذا يستخدم الفريون في التبريد |
بدأ إنتاج الفريون في عام 1920 تقريباً، ثم صار من أكثر وسائط البريد انتشارا؛ لأن أداءه جيد ويعد أكثر أمانا من وسائط التبريد الأولية الأخرى (الأمونيا، ثان أكسيد الكربون، ثاني أكسيد الكبريت وكلوريد الميثيل) إلا أنه ظهر في ما بعد أثره الضار في الغلاف الجوي (طبقة الأوزون)، ما أدى إلى تطوير أنواع جديدة منه ليصبح صديقا للبيئة.
وفي هذا المال سنتعرف على الأسباب التي دفعت المصنعين لاستخدام الفريون
كوسيط تبريد.
اكتشف العلماء أن بعض أنواع الفريون تضر بطبقة الأوزون، مما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد وإعتام عدسة العين وغيرها من المشاكل الصحية كما يُساهم الفريون في ظاهرة الاحتباس الحراري، مما يؤدي إلى تغيرات مناخية ضارة. ونتيجة لهذه المخاوف، تم حظر استخدام بعض أنواع الفريون في العديد من الدول ، واليوم، يتم استخدام بدائل أكثر أمانًا للبيئة وقد كان يستخدم الفريون في التبريد للأسباب التالية :
لماذا يستخدم الفريون في التبريد
اكتشف العلماء أن بعض أنواع الفريون تضر بطبقة الأوزون، مما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد وإعتام عدسة العين وغيرها من المشاكل الصحية كما يُساهم الفريون في ظاهرة الاحتباس الحراري، مما يؤدي إلى تغيرات مناخية ضارة. ونتيجة لهذه المخاوف، تم حظر استخدام بعض أنواع الفريون في العديد من الدول ، واليوم، يتم استخدام بدائل أكثر أمانًا للبيئة وقد كان يستخدم الفريون في التبريد للأسباب التالية :